http://www.interet-general.info/article.php3?id_article=13135على خاطر عمشة، ربي مايهديهاش، وحّلتني، هاني بش نكتب شوية على الزندينات في مقاطعة الكبيك. مانيش بش ندخل في معمعة و دراسات تاريخية، بش نعطي لمحة صغيرة فقط على الوضع.
السكان الأصليين متاع كنطا يتفرعو لبرشى مجموعات
(Micmacs, des Inuits, des Mohawks, des Iroquois, des Dénés, des Algonquins)
تختلف في اللغات و التاريخ و توصل حتي تكره بعضها و هذا ما خّلى المستعمر الأنقليزي و نظيره الفرنسي يستغلوا هذه الفوارق لكسب الأراضي و الهيمنة المطلقة على المنطقة. و من ثمّة، إستعملوا السكان الأصليين ككبش فداء في خظم الحرب الإستعمارية اللي بينات الأنقليز و الفرنسيس. نمر على التفاصيل بش نوصل لحاجة مهمة برشى إلي لاحظتها في التاريخ المكتوب. التأريخ الفرنساوي و اللي يعتمد بالأساس على زوز كتب مهمين، رحلة إلى كندا متاع جاك كرتيه و المتوحشون متاع صاموال دي شمبلان غطّى و حذف حقائق كبيرة. الزوز المكتشفين هاذومة و إلّي يتسماوا دشنوا الإستعمار الفرنسي ما يحكيوا على السكان الأصليين كان بش يكبولهم سعدهم و يستهزؤا بيهم. قال شنوة متخلفين، و أقرب للحيوانات من الإنسان. و سخروا من عاداتهم و معتقداتهم. عرفوا نقاط ضعفهم و خاصة عدم وجود فكرة الملكية للأرض لديهم. أما الأدهى و الأمر أنّو اليوم، الدراسات التاريخية تتكتم على الجرائم اللي إرتكبوها الفرنسيس و ما تحكي كان على جرائم الأنقليز. هذا حسب رأيي تزوير.
كرتيه و حتي شمبلان يستهزؤا من سذاجة السكان الأصليين و يحكيوا كيفاش كي يقمروا فيهم بالمقارن، الكنديين في عوض ما يتخباوا يبداو يصيحوا و ينقزوا... و ما ولاو يخافو كان كي ماتو منهم. باله مالا الباحثين في التاريخ اليوم في شكون يستبلهوا كي يبرؤا الفرنسيس و زيد على هذا في كبيك عدد الجزائريين أكثر من السكان الأصليين إلي ما شفتهم بكثرة كان في مقاطعة كلمبيا البريطانية. توة الدم طلعلي لراسي و ماعادش نجّم نكتب.
السكان الأصليين متاع كنطا يتفرعو لبرشى مجموعات
(Micmacs, des Inuits, des Mohawks, des Iroquois, des Dénés, des Algonquins)
تختلف في اللغات و التاريخ و توصل حتي تكره بعضها و هذا ما خّلى المستعمر الأنقليزي و نظيره الفرنسي يستغلوا هذه الفوارق لكسب الأراضي و الهيمنة المطلقة على المنطقة. و من ثمّة، إستعملوا السكان الأصليين ككبش فداء في خظم الحرب الإستعمارية اللي بينات الأنقليز و الفرنسيس. نمر على التفاصيل بش نوصل لحاجة مهمة برشى إلي لاحظتها في التاريخ المكتوب. التأريخ الفرنساوي و اللي يعتمد بالأساس على زوز كتب مهمين، رحلة إلى كندا متاع جاك كرتيه و المتوحشون متاع صاموال دي شمبلان غطّى و حذف حقائق كبيرة. الزوز المكتشفين هاذومة و إلّي يتسماوا دشنوا الإستعمار الفرنسي ما يحكيوا على السكان الأصليين كان بش يكبولهم سعدهم و يستهزؤا بيهم. قال شنوة متخلفين، و أقرب للحيوانات من الإنسان. و سخروا من عاداتهم و معتقداتهم. عرفوا نقاط ضعفهم و خاصة عدم وجود فكرة الملكية للأرض لديهم. أما الأدهى و الأمر أنّو اليوم، الدراسات التاريخية تتكتم على الجرائم اللي إرتكبوها الفرنسيس و ما تحكي كان على جرائم الأنقليز. هذا حسب رأيي تزوير.
كرتيه و حتي شمبلان يستهزؤا من سذاجة السكان الأصليين و يحكيوا كيفاش كي يقمروا فيهم بالمقارن، الكنديين في عوض ما يتخباوا يبداو يصيحوا و ينقزوا... و ما ولاو يخافو كان كي ماتو منهم. باله مالا الباحثين في التاريخ اليوم في شكون يستبلهوا كي يبرؤا الفرنسيس و زيد على هذا في كبيك عدد الجزائريين أكثر من السكان الأصليين إلي ما شفتهم بكثرة كان في مقاطعة كلمبيا البريطانية. توة الدم طلعلي لراسي و ماعادش نجّم نكتب.
يعطيك الصحة يا علولو، حاصيلو رجل الوعود الوفية، حتّى بالتبلفيط :)))
RépondreSupprimerallah ghalib, c'est tout ce que j'ai pu faire...
RépondreSupprimerc tout de mm pas mal comme recit ya Amcha.
RépondreSupprimer