هل يتذكّر احد منكم خالد الذي صرّح للبي بي سي عن معاناة المواطن السّعودي و الذي إختفى بعدها؟ هل جريمته أنّه حاول الخروج عن القطيع؟ و هل يحسب المواطن الذي كسّر قيود السّلطة الإستبداديّة في تونس و مصر أنّه تحرّر من سلطة و تسلّط القطيع؟ لقد إختفى خالد و إندثرت معه روح الثّورة التي تقطع مع السّائد بما فيه القطيع. فعوض الإندثار في القطيع، وجب التّشبّث بالقطيعة. شكرا على المحاولة و أرجو كلّ الرّجاء أن تعاد الكرّة بنجاح بعد نصف قرن.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire