samedi 19 février 2011

اللّائكيين، الماسونيين، الكفار

Libé
أهوما اللّائكيين، الماسونيين، الكفار إلّي تخدّم فيهم فرنسا، إسرائيل و أمريكيا بش يبدّلونّا هويّتنا العربية و الإسلامية إلّي لازمها تقعد هي هي. و هالطرحة الفسّاد، الفاسقين، العاهرات، الشواذ، إلخ بش يمشيوا بعد المظاهرة يشمّو و يعملو برتوز (جنس جماعي). لازم نعملولهم ضربة «لبّيك اللّهم لبّيك».

6 commentaires:

  1. المشكلة متاع اللي يحبو عالعلمانية مايعرفوش ياخذو التوانسة .. كان سياسيين يحكيو بلغة تخاطب النخبة المثقفة بركة ... كانهم نساء يحسسونا بالسيف اللي هوما قحاب . الوحيدين اللي يعرف اش معناها خطاب شعبوي هوما راشد الغنوشي و طارق المكي بالرغم نكرههم الزوز و خاصة المكي اللي خسارة باش حتى نذكر اسمو

    RépondreSupprimer
  2. قلّي...عندك بهيم يشيش في طاسة مخّك ؟ يظهر فيك عندك برشة مشاكل زعطوطيّة ما زلت ما حلّيتهاش.براس الحنينة قداش عمرك؟لانك تتكلم كيما واحد عمرو 70 سنة

    RépondreSupprimer
  3. مشاو طالبوا و فقنا بيهم عملوا مطلب قبل ما يتظاهروا .. كمل شديناهم بالكمشة لا كسروا و لا حرقوا و نزيدك زيادة على كثر ما كفروا جوهم إلي البدر طلع عليهم باش اذكروهم كيفاش يخشوشنو ... العاهرات و الفاسقين حبو يحكيو معاهم بالدبابز ضربوهم .. هذاك اش لزمهم كالمسونين عملاء إسرائيل !

    RépondreSupprimer
  4. Petite précision, pour les lecteurs qui ne me connaissent pas, le post est ironique et je tiens à m'excuser si cela a pu engendrer un quelconque malentendu. Je suis pour la laïcité.

    RépondreSupprimer
  5. عصبة ليك وليهم....وبالاخص هاك الملهط رجاء البصلي

    RépondreSupprimer
  6. أنونيم مشكور على لباقته و ألفاظه إلّي توضّح علاش يرفض اللائكية.

    RépondreSupprimer