jeudi 22 avril 2010

القرآن إنت تحفظو، أما هوّ ما يحفظكش



راكب في اللّواج بش نمشي نقابل راجل صديقة عزيزة عليّه توفّات بحادث مرور ما عندهاش برشى. السّوّاق طاير و يدوبل في الدّورة و الكراهب جايّين قدّامو، الكرهبة تتخضّ، يفريني، يكسيلاري، يزمّر، حاصيلو باربو. شدّيت روحي و من بعد تفكّرت الصّديقة إلّي توفّات وآنا ماشي بش نعطي لراجلها وثائق مهمّة تخصّها. ركبني العصب و أعطيتو كليمتين من غير ما نتجاور حدود الأخلاق. غزرلي و من بعد حطّ القرآن، عمل درج يسوق عادي و من بعد رجع لعادتو و القرآن يخبط بعد ما كان يسمع في الهاوس. قعدت نخمّم علاش تصرّف بالطّريقة هاذيكه و بعد فهمت إلّي هوّ خاف و قتلّي قتلو إلّي آنا عامل حادث و هذاكه علاه حطّ القرآن بش يحمي روحو منّي على خاطر يقلّك وجهو أحرف. بالطّبيعة النّاس إلّي معانا سكرم بكرم، واحد بركه تكلّم قام يستغفر كي الدّيسك المجروح.

4 commentaires:

  1. كان من الممكن التنبيه لوجود صور "مزعجة" وتنجّم تقلّق الناس إلّي ما تحملش مثل هذه المشاهد

    :s

    RépondreSupprimer
  2. C'est le seul moyen de regarder le danger en face. Thérapie de choc.

    RépondreSupprimer
  3. كوكتال، راب بكلوا كلام زايد بالإنقليزية "فاك" (حاشاكم)، هاوس، مزود، قرأن و دعاء، هيفاء وهبي، و في نفس اللواج و زيد وراء بعضهم.

    هذاكا معناها تفتح و إنفتاح على الحضارات و الثقفات

    RépondreSupprimer