lundi 20 février 2012

سجّل أنا كافر

سجّل أنا كافر
سجّل أنا كافر، سجّل أنا كافر بالمهزلة إلّي صايرة
أنا كافر بالحاكم متاع الخطاب الرّبّاني،
كافر بالرّبّاني إلّي قالّو كون نيوليبرالي
الرّبّاني إلّي أوحالو بش يمشي بإسمي و إسمك يطلب المهبة من عند سيدو آل تعوس
سجّل أنا كافر بالحاكم إلّي بدّل شقف الدّبوزة بموزة الخليج
 أنا كافر بال%38  إلّي باعونا بش يربحوا ثواب في الجّنة
كافر باللّي يتفرّجوا و ساكتين،
باللّي يقلّي مش وقتو توّة،
كافر بعباد يشلّطوا في رواحهم و يقولوا الدّم منين،
يلقّيوا في ترمهم و يقولوا آمين،
يا ربّي سجّل راني كافر.

4 commentaires:

  1. "تبا ! فلنذهب وراءهم إلى يثرب إذن !"

    ملحوظة: ماذا لو "تناسينا" الحديث عن الدين هذه الأيام ؟ هناك حيث دواسات القيادة هم "ترويكة" والمطلوب منهم الحساب ! أرى أن ذلك من واجب من يدعي الحداثة على الأقل حتى نعود بالحوار من الإيديولوجيا الالترامثالية (التي تتجاذب أطرافها المتطرفة والمتنورة) الى الواقع المرير الذي يعيشه بنو الوطن !

    RépondreSupprimer
  2. Je ne parle pas seulement de religion, même si elle sert d'opium. Je parle du néolibéralisme qui est une colonisation, et des alliances avec les petrodollars. Je suis tout à fait d'accord avec ce que tu dis.

    RépondreSupprimer