Libé
أهوما اللّائكيين، الماسونيين، الكفار إلّي تخدّم فيهم فرنسا، إسرائيل و أمريكيا بش يبدّلونّا هويّتنا العربية و الإسلامية إلّي لازمها تقعد هي هي. و هالطرحة الفسّاد، الفاسقين، العاهرات، الشواذ، إلخ بش يمشيوا بعد المظاهرة يشمّو و يعملو برتوز (جنس جماعي). لازم نعملولهم ضربة «لبّيك اللّهم لبّيك».
المشكلة متاع اللي يحبو عالعلمانية مايعرفوش ياخذو التوانسة .. كان سياسيين يحكيو بلغة تخاطب النخبة المثقفة بركة ... كانهم نساء يحسسونا بالسيف اللي هوما قحاب . الوحيدين اللي يعرف اش معناها خطاب شعبوي هوما راشد الغنوشي و طارق المكي بالرغم نكرههم الزوز و خاصة المكي اللي خسارة باش حتى نذكر اسمو
RépondreSupprimerقلّي...عندك بهيم يشيش في طاسة مخّك ؟ يظهر فيك عندك برشة مشاكل زعطوطيّة ما زلت ما حلّيتهاش.براس الحنينة قداش عمرك؟لانك تتكلم كيما واحد عمرو 70 سنة
RépondreSupprimerمشاو طالبوا و فقنا بيهم عملوا مطلب قبل ما يتظاهروا .. كمل شديناهم بالكمشة لا كسروا و لا حرقوا و نزيدك زيادة على كثر ما كفروا جوهم إلي البدر طلع عليهم باش اذكروهم كيفاش يخشوشنو ... العاهرات و الفاسقين حبو يحكيو معاهم بالدبابز ضربوهم .. هذاك اش لزمهم كالمسونين عملاء إسرائيل !
RépondreSupprimerPetite précision, pour les lecteurs qui ne me connaissent pas, le post est ironique et je tiens à m'excuser si cela a pu engendrer un quelconque malentendu. Je suis pour la laïcité.
RépondreSupprimerعصبة ليك وليهم....وبالاخص هاك الملهط رجاء البصلي
RépondreSupprimerأنونيم مشكور على لباقته و ألفاظه إلّي توضّح علاش يرفض اللائكية.
RépondreSupprimer